مليشيات الجنجويد لا تنتمى الى الانسانية حيث ان افعال هذه العصابات لا تراعى اى حرمات اخلاقية او دينية او مجتمعية ان ديدن هذه المليشيات هو القتل والنهب والاغتصاب بقوة السلاح فى مواجهة المواطنين العزل حيث ان افعالهم لاتنتمى الى عادات وتقاليد وشهامة واخلاق الشعب السودانى اطلاقا فلذلك وظفها الساقط الاكبر عمر البشير كمرتزقة لحماية عرشه من السقوط واطلق لها العنان دون حسيب او رقيب فلذلك هى تتمادى فى افعالها الشريرة حيث انهم بلا ضمير او رادع اخلاقى وفى هذا الفيديو رصد لحرامي من عصابات الجنجويد وهو يقوم باعمال السلب والنهب والسرقة من عربات المواطنين في مواقف مستشفى المعلم صباح يوم 29 رمضان عقب فراغهم مجزرة المعتصمين العزل امام قيادة الجيش بالخرطوم فى 3 يونيو ولكن سوف تنتصر هذه الثورة وتقتص من كل مجرم اجرم فى حق البلد والعباد عاجلا او اجلا
