الشاب الذي عين نفسه سفيرا للسودان بواشنطن
مقيداً بسلاسل الشرطة الامريكية. قال ان ٢١ ألف سوداني يشاهدونه لايف وانه من ثم
مفوض منهم ليعين نفسه سفيراً للسودان بأميركا وانه كتب خطاباً بهذا للخارجية
الامريكية وعليه يطلب من كل العاملين بالسفارة تسليمه مفاتيحها ومغادرة السفارة وقد قامت الشرطة الامريكية باعتقاله فى حينها لكن تم اطلاق سراحه لاحقا ويجدر زكره بان الشاب واسمه نزار حماد ناشط فى امريكيا فى لجان دعم الثورة